كتب وزارة التربية والتعليم المصرية pdf - كتب الوزارة 2024

تحميل كتب وزارة التربية والتعليم المصرية PDF للعام الدراسى 2024-2025


وزارة التربية والتعليم المصرية
موقع كتب الوزارة يقدم لكم كتب المناهج المصرية الجديدة للعام الدراسى الجديد، حيث يبحث الكثير من أولياء الامور والمعلمين عن الكتب المدرسية المصرية للاطلاع على الدروس والمناهج المضافة للكتب الدراسية والكثير من الطلاب يجد صعوبة فى الحصول على هذه الكتب من خلال الانترنت على الرغم  من قيام وزارة التربية والتعليم الصرية بتخصيص موقع إلكترونى خاص بنشر الكتب والمناهج التعليمية إلا أن الطلاب يجدون صعوبة فى تحميل الكتب والمناهج الدراسية مما دفعنا الى نشر جميع الكتب المصرية لسهولة التحميل والقراءة فمن الجيد ان يحصل كل طالب ومعلم على نسخة إلكترونية من الكتب المدرسية خاصة به لتحميلها على الموبايل أوالايباد أوالكمبيوتر الشخصى لسهولة تصفح الكتب .
كما يهدف موقع كتب الوزارة إلى توفيرالكتب المدرسية الخاصة بوزارة التربية والتعليم المصرية لجميع المناهج التعليمية فمن خلال حفظك لهذه الصفحة فى المفضلة لسهولة العودة إليها مرة آخرى فأنت بذلك تحصل على مكتبة إلأكترونية لتحميل وقراءة الكتب المدرسية فى أى وقت وأى مكان.





كيفية تحميل الكتب الدراسية من موقع وزارة التربية والتعليم المصرية؟

موقع كتب الوزارة يوفر لكم أسهل الطرق لتحميل الكتب المدرسية
خطوات تحميل الكتب من موقع وزارة التربية والتعليم المصرية pdf
1- ابحث عن اسم الصف الدراسى ثم أضغط عليه .
2- سوف يفتح لك صفحة جديدة بها جميع الكتب المدرسية الخاصة بالصف الدراسى الذى تم اختياره فى الخطوة رقم 1
3- اختر الكتاب الذى تريد قراءته أوتحميله وذلك من خلال الضغط على صورة أواسم الكتاب.
4- سيتم تحويلك لصفحة جديدة بها رابط لقراءة الكتاب أون لاين
5- تحميل الكتاب.

كتب وزارة التربية والتعليم المصرية للمرحلة الابتدائية

الكتب المدرسية للصف الاول الابتدائى الترم الثانى

الكتب الدراسية للصف الثانى الابتدائى الفصل الدراسى الاول

كتب الوزارة للصف الثانى الابتدائى الترم الثانى

الكتب الدراسية للصف الثالث الابتدائى الترم الاول

كتب الوزارة للصف الثالث الابتدائى الفصل الدراسى الثانى

الكتب المدرسية للصف الرابع الابتدائى الترم الاول

كتب وزارة التربية والتعليم للصف الرابع الابتدائى الفصل الدراسى الثانى

الكتب الدراسية للصف الخامس الابتدائى الفصل الدراسى الاول

كتب وزارة التربية والتعليم للصف الخامس الابتدائى الفصل الدراسى الثانى

الكتب المدرسية للصف الثالث الاعدادى الفصل الدراسى الثانى

لمحة عن تطور التعليم المصرى

انتشر التعليم في مصر منذ سبعة ألاف سنة فى عهد المصريين القدماء الذين ساهموا في اختراع الكتابة المصرية القديمة المعروفة بالكتابة الهيروغليفية، وفي عهد الفراعنة أنشئت «بر عنخ» أو بيت الحياة كأول مكتبة ومدرسة في تاريخ العالم. فى سنة 60 م دخلت المسيحية مصر وتغيرت بعض ملامح التعليم فى تلك الفترة، فبدلاً من المعابد ألحقت المدارس بالكنائس وأنشئت المدرسة اللاهوتية بالإسكندرية. أما بعد الفتح الإسلامي فقد ظهرت المدارس الملحقة بالمساجد ومن أول المراكز التى عقدت فيه حلقات الدرس التطوعية في مصر خلال العصر الإسلامي كان جامع عمرو بن العاص بينما كان الجامع الأزهر أول المدارس الشبيهة بالمعاهد النظامية اليوم حيث كانت تعقد فيه الدروس بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين. ثم توالى بعد ذلك إنشاء المدارس خلال عهدي الدولة الأيوبية والدولة المملوكية. مع تولي محمد علي باشا حكم مصر بدأ في تغيير نظام التعليم ليكون على نسق الأنظمة الحديثة، فأنشأ المدارس العليا والمدارس العسكرية والمدارس التجهيزية والمدارس الابتدائية. وفي عام 1908 افتتحت أول جامعة مصرية حديثة وهي الجامعة المصرية (جامعة القاهرة الآن)، ثم توالى إنشاء الجامعات في جميع أنحاء مصر.

بحسب الدستور المصري، فإن التعليم المصرى تعليم مجاني وإلزامي حتى نهاية المرحلة الثانوية أو ما يعادلها بحسب القانون. وتنفق الحكومة على التعليم ما لا يقل عن 4% من الناتج القومي الإجمالي. وطبقاً للمادة 19 من الدستور امتدت مرحلة التعليم الإلزامي من 9 سنوات إلى 12 سنة اعتباراً من سن 6 سنوات إلى 18 سنة لتضم حلقة التعليم الثانوي، فيما ينص قانون التعليم الحالي على أن مرحلة التعليم الأساسي تتكون من حلقتي التعليم الابتدائي والإعدادي بإجمالي 9 سنوات. ويضم التعليم الثانوي بشكل عام طريقين للدراسة هما العام أو الفني بتخصصاته (زراعي، صناعي، تجاري، فندقي، تمريض). بعد المرحلة الثانوية لا يصبح التعليم إلزامياً، وينقسم نظام التعليم بعد ذلك إلى قسمين: التعليم فوق المتوسط لمدة سنتين دراسيتين، والتعليم الجامعي بحد أدنى 4 سنوات دراسية في الجامعات الحكومية والخاصة والمعاهد العليا، والمؤهلة للدراسات العُليا في مراحل الدبلوم والماجستير والدكتوراه بنظامين (مهني، وأكاديمي). بجانب ذلك فإن للأزهر الشريف نظاماً تعليمياً خاصاً يُدّرس فيه العلوم الدينية الإسلامية بجانب الدراسات العلمية الأخرى، والمؤهلة لما بعد التعليم الثانوي للالتحاق بجامعة الأزهر وفروعها في جميع أنحاء الجمهورية. كما ينقسم التعليم العسكري بين الكليات والمعاهد التابعة للقوات المسلحة والكليات والمعاهد التابعة لوزارة الداخلية.
ويمكنك قراءة المزيد عن تطور التعليم المصرى 

الأهداف الإستراتيجية لوزارة التربية والتعليم

  • تطوير المناهج بما يحقق ترسيخ الانتماء الوطني المصري، والحفاظ على الهوية، وصولاً إلى المنهج الفردي الشامل الذي يتيح مساحة واسعة من الاختيارات للطالب وتنمية الإبداع. وتمكينه من المهارات اللازمة لإتقان اللغة العربية، إضافة إلى تعلم لغة أجنبية عالمية على الأقل . وامتلاكه القدرة على العمل الجاد مع الآخرين بفعالية، و ذلك في إطار التركيز على بناء الشخصية أكثر من الاستيعاب وحفظ المعلومات.
  • إتاحة الفرص المتكاملة لاستيعاب وتعليم جميع الأطفال من عمر ( 5- 18 )، وتحسين قدرة المدرسة على الاحتفاظ بهم والحد من تسربهم.
  • التوصل إلى معالجات غير تقليدية لمواجهة القصور الشديد في كفاية المباني والتجهيزات المدرسية والتصدي للحد من الكثافات العالية للفصول (التمويل، الأراضي..) .
  • التركيز على المدرسة الابتدائية بما يؤهلها لأن تكون قاعدة قوية للمراحل الأعلى، مع الاهتمام الشديد بتنمية قدرات التلاميذ للتمكن من أساسيات الحساب ومهارات الكتابة والقراءة والتعامل مع التقنية في إطار قيمي ينمي شخصية الطفل في جوانبها كافة.
  • إكساب المتعلم الكفايات الأساسية لمجتمع المعرفة والقائمة على القدرة على التعلم المستمر واكتساب قيم المواطنة الرقمية. والتأكيد في منظومة المناهج على أن تنمية المعرفة وإنتاجها كعنصر إنتاجي حاكم لأنها هي المستقبل .
  • الأخذ بالمناهج العالمية غير المحملة ثقافيًا، مثل: الرياضيات والعلوم واللغات والجغرافيا.
  • مواجهة قضايا التقويم والامتحانات وصولاً إلى نظم تعيد التعليم إلى طبيعته ووظيفته الأساسية.
  • التوصل إلى الصيغ التكنولوجية الأكثر فعالية في عرض المعرفة المستهدفة وتداولها بين الطلاب والمعلمين ومن يرغب من أبناء المجتمع.
  • بنية محدثة لتخصصات التعليم الفني والتدريب المهني تتمشى مع الاتجاهات المعاصرة وتتوافق مع متطلبات سوق العمل من خلال منهج مطور لجميع التخصصات يستند على تكنولوجيا المعلومات والاتصال في عمليات التعليم و التعلم وتقويم الطلاب على أساس معايير الجودة في إطار من الحوكمة واللامركزية والتنمية البشرية المستدامة.
  • إعادة الاعتبار للأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية والفنية في مختلف مراحل التعليم، واعتبار وجود الملاعب والمسارح والمكتبات والقاعات المجهزة لتنمية المهارات في مختلف المجالات مسألة تتساوي في أهميتها مع بناء الفصول والمعامل البحثية ( البدائل ).
  • توفير بيئة مدرسية جاذبة ومنضبطة وآمنة وخالية من العنف والسلوكيات غير المرغوب فيها، وتعمل كل الوقت على احتواء الطلاب وإشباع احتياجاتهم التربوية والتعليمية وتوفير الخدمات والرعاية المتكاملة للطلاب.
  • تطوير بيئة التعلم وتزويدها بالتقنيات المطلوبة لتحسين التعليم ببيئة تعليمية ثرية التقنية بدءًا من المرحلة الابتدائية من خلال تحسين المكون التكنولوجي فيها.
  • تحقيق ميزات تنافسية على المستويات الإقليمية والعالمية في مجالات العلوم والرياضيات وعلوم وفنون الاتصال “أفضل طلاب على المستوى الإقليمي ومنافسين عالميًا على المراكز الخمسة عشر في العلوم والرياضيات”. ومراكزتتفق والرؤية الوطنية للتعليم في الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم ) .)SLRIP
  • التنمية المهنية الشاملة والمستدامة المخططة للمعلمين، وبما يحقق التجديدالمعرفي والمهني للمعلمين كل خمس سنوات وصولاً إلى المعلم المتجدد والمرشد والميسر للتعلم. والتركيز على المعالجات الشاملة لقضايا المعلمين وإيجاد الحلول المتوازنة لحاجاتهم، وبما يحقق تحسين الأداء التعليمي.
  • إعادة هندسة النظام التعليمي لتحقق الفاعلية والانسيابية بين عناصره وحلقاته.
  • إعداد وتنمية قيادات العمل التربوي والإداري، والتركيز على الإعداد المتميزلمدير المدرسة والقيادات في المستوى الأعلى، قائد متمكن من القدرات الإدارية والمالية والفنية والتكنولوجية المتقدمة من خلال نظام يدعم التمكين.
  • التوجه نحو نظام تعليمي متوازن بين المركزية واللامركزية من خلال تطويرالبنية التنظيمية للوزارة والمديريات والإدارات والمدارس؛ إعمالاً لتفعيل دورالمدرسة كوحدة أساسية في التنظيم قادرة على إدارة ذاتها؛ بما يحقق تحسين حالة التعليم المقدم للطالب في مدرسته وفصله وتمركز العمليات التعليمية ومخرجاتها في النظام حول الطالب.
  • بناء نظام متكامل ومتطور للمحاسبية قائم على الشفافية يعتمد على المتابعة الحقيقية للأداء وتقويمه المبني على مؤشرات ومحددات الأداء على المستويات التعليمية كافة للتأكيد على الجودة النوعية والكمية لمخرجات التعليم.
  • توفير مستلزمات تنفيذ الخطة وتدبير متطلبات التمويل اللازمة لتحقيق برامجها ومشروعاتها، مع التأكيد على التوظيف الأمثل للموارد المتاحة،وتنمية الموارد الذاتية، والبحث عن مصادر فعالة غير تقليدية لمواجهة أزمة التمويل والأراضي والمباني، وتوفير متطلبات النجاح للبرامج والمشروعات .
  • تطوير منظومة واستراتيجيات العمل في المراكز والهيئات الداعمة لوزارة التربية والتعليم بما يدعم التطوير الحقيقي للعمل التعليمي في الفصل والمدرسة من خلال إجراء البحوث وعمليات التقويم والتدريب، وتوظيف نتائجها في عملية اتخاذ القرارات ورسم السياسات التربوية، وتقديم الحلول لمعالجة المشكلات المتعلقة بالعملية التربوية ميدانيًا.
  • التأكيد على المشاركة الفعالة للأسرة والدعم المجتمعي من خلال مجالس الأمناء لعمليات التعليم والتعلم ( بما يحقق المحاسبية الأفقية).
  • تحديث منظومة التشريعات التعليمية وذات الصلة والمؤثرة فيها، بما يتفق وعمليات تطوير النظام التعليمي في جوانبه كافة.
  • إعداد كل الطلاب للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي والحياة المهنية، من خلال تحسين قدرة نظام التعليم على تحقيق الأداء المتميز داخل الفصول الدراسية على نحو مستمر بمعايير أكاديمية جيدة مع تقديم خدمات الدعم الفعالة.
  • دعم وتعزيز قدرة نظام التعليم على مواصلة التحسن، من خلال الاستخدام الأفضل واسع النطاق للبيانات، والأبحاث، والتقويم، والشفافية، والتحديث، والتكنولوجيا.

 وزير التربية والتعليم الحالى

طارق جلال شوقيطارق جلال شوقي أحمد شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والتدريب، خلفا لسابقه الهلالي الشربيني. وُلد طارق جلال شوقي في 12 يوينو 1957.
حصل طارق شوقي على درجة بكالوريوس الهندسة الميكانيكية من جامعة القاهرة عام 1979، ثم درجة الماجستير في الهندسة عام 1983 من جامعة براون الأمريكية ودرجة الماجستير في الرياضيات التطبيقية عام 1985، وثم درجة الدكتوراه في الهندسة عام 1985. وعمل باحثًا في قسم الميكانيكا بمعهد ماساشوستش للتكنولوجيا بين عامي 1985 و1986. ثم تدرج في المسار الأكاديمي بقسم الميكانيكا النظرية والتطبيقية بجامعة إلينوي في إربانا-شامبين الأمريكية فيما بين 1986 و1998

كان أستاذ الميكانيكا النظرية والتطبيقية في جامعة إلينوي في إربانا-شامبين فيما بين عامي 1986 و1998. وشغل شوقي منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا في الدول العربية في الفترة من عام 1999 وحتى عام 2005، ثم في الفترة من عام 2008 وحتى عام 2012. وكان رئيسًا لقسم تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في التعليم والعلوم والثقافة باليونسكو حول العالم في الفترة من عام 2005 وحتى عام 2008.

حازعلى الجائزة الرئاسية الأمريكية للتفوق البحثي عام 1989، والتحق بمنظمة اليونسكو عام 1999 وحتى سبتمبر 2012، حيث قاد تنفيذ العديد من المشروعات حول العالم في مجال تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في التعليم والعلوم والثقافة حتى تبوأ منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي فى الدول العربية.

قاد شوقي اليونسكو لبناء شراكات استراتيجية مع الشركات الكبرى في مجالات تقنيات الاتصالات والمعلومات، كما قاد المشروع العالمي لتأسيس معايير قياسية لتدريب المعلمين على استخدامات تقنيات الاتصالات والمعلومات في التدريس، ثم عاد إلى العمل الأكاديمي ليُصبح عميدًا لكلية العلوم والهندسة الميكانيكية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة منذ عام 2012.

0 التعليقات